في خضم التدافع الواقعي والإفتراضي تعايش مختلف أصناف الناس وترى من العجب فيه فتراودك أفكار قديمة جديدة مصحوبة بمشاعر فتأتي على شكل خاطرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق